إنهم يسيطرون على كل شيء ومن ضمنه هوليوود

انا تابعت القادمون و تعمقت بالماسونيه وتاريخها واذا تبي تتعقد اكثر شوف فلم the man who sew وهو فلم عن حياة المتنبئ نوتردامس وهو تنبأ عن هتلر و نابليون وكذا حدث….. وانا اللي خلاني اشوفه شايب امريكي ايام دراستي بامريكا لانه فيه يتكلمون عن حرب الكويت والفلم انتج سنة ١٩٨٤!!!! ووقتها ماهتميت وقلت يمكن ضربة حض بس الي عقدني وخلاني اتعمق بهالعالم انه نفس الفلم مصورين مشهد انه شخص ملتحي ولابس عمامه في غرفة عمليات للحروب و انه سيضرب نيويورك وواشنطن وينجح بعمليته !!!؟ عندها تيقنت انه هالنظام موجود لانه فوق معلومة حرب الكويت اللي غزوها صار سنة ١٩٩٠ والفلم انتج ١٩٨٤ بعد مشاهدتي لهذا الفلم بخمس سنوات وبالضبط بعد عودتي من امريكا بأقل من شهر حدثت احداث ١١/٩ وتم اعلان مسؤولية ابن لادن عن هذه العمليه 

بالنهاية كذب المنجمون ولو صدقوا لكن تيقنت انه هذي ماهي تنبؤات اكثر من كونها موجهات وممهدات لما يريدونه

من اقوى الافلام اللي تفضح هوليوود وانها تسير الرأي العام لما يريد اصحاب القرار سواء البيت الابيض او من يتحكم فيه ولما تم عرضه حورب بشده والعذر اتهامه بأنه يصور الشعب الامريكي بالسذج والاغبياء بينما هو يتكلم عن حقيقه ومثل من قبل اكبر ممثلين في هوليوود وهم روبرت دنيرو و آل باتشينو وهو فلم wag the dog

أخي الكريم صاحب المدونة , في الحقيقة كتبت هذا التعليق كوني أحد ضحايا هذه الأكذوبة المحبوكة , وكما يُقال ( كذب مُحكَم أقوى من صدق ملشلش ) , ملشلش يعني ضعيف , وهو مثل عامي اعتدنا قوله , المهم , اطلعت على جميع المعلومات التي ذكرتها في مقالك بعد الأحداث بفترة قصيرة , إلا أنني اطلعت على حركة الماسونية قبل ذلك , ولأنهم يملكون قنوات إعلامية مؤثرة فهم يسوقون لفكرة ( الماسونية أقوى شيء في العالم ) , مستغلين بذلك كل الشّبه المتاحة وبكل الطرق الخادعة , وهو مجرد تخويف لا أكثر , ولذلك لا تكترث , ولا تضحك إذا أخبرتك أن لكل حدث عالمي هناك من يصنع الفيدوهات ليفاجئك بالأدلة أن هذا الحدث العالمي غير صحيح , مثلا إعدام صدام , هناك فيدوهات ودراسات على الشبكة العنكبوتية تؤكد ( بالخداع طبعا ) أن الذي تم إعدامه ليس صدام , والمضحك أن هناك معلومة في البحث تشير إلى أن أخد المكتشفين لهذه الحقيقة هو شخص فرنسي أو أسباني لا أذكر , لكنه متخصص في دراسة ( أذن صدام ) يعني ( أذانيه ) ههههه , وشهد مع الشاهدين أن المُعدم ليس صدام , ومقتل بن لادن , والثورات العربية , كل هذه الأحداث لها من يحاول أن يصبغ عليها صبغة المؤامرة , وذلك لإخافة المجتمعات من ( البع بع الماسوني ) , فهم ضعاف وأذلة وأحقر من أن يملكوا العالم ويديرونه من خلف الكواليس , لكن الحقيقة الثابتة هي أن اللوبي الصهيوني يمتلك الإعلام الأمريكي والبريطاني ويؤثر بشكل مباشر في الرأي العام , و هذا طبيعي , فكما يقول المثل الياباني ( اعطني شاشة أفسد بها شعبا ) , لكن لا يصل الأمر لأكثر من ذلك .
,
أما كذبة فلم ( القادمون )
فقد تابعته من البداية وإلى الحلقة السابعة والأربعين , لأكتشف في الأخير أن الذين صنعوا هذا الفلم من الشيعية الصفوية , فلا يظهرون ذلك إلا في حلقات متقدمة , يخيفون الناس من الغول الماسوني ويستخدمون كل الطرق الملتيميدية لإدخال الخوف والرعب في ذهن المشاهد , وفي الحلقات الأخيرة يغذونه بمعلومة ( قتل الأئمة الإثني عشرية ) ويريدون أن يثبتوا أن الماسونية ممتدة من بعد وفاة محمد صلى الله عليه وسلم إلى اليوم , ولكي يدلل على صدق نواياه ( فإنه يترضى على أبي بكر وعمر ) … وعندما تصدق بوجود الماسونية التي يتحدثون عنها فهم في الأخير يعرضون عليك الحل , وهو الرجوع إلى رجال الدين والأئمة ( يعني الشيعة ) هههههه , مكر الله خير , وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال , لكنهم جبناء كأصدقائهم من الماسونية ( اليهود الصهاينة ) … وأنا هنا أشهد شهادة حق بأن هناك من ( الإخوة الشيعة ) من تعتمد عليه , وأكثر نضجا وأكثر هدوءا وبدون خبث , لكن كلامي عن الشيعة الصفوية , التي تقابل اليهود الصهاينة , والجمع بينهما أنهم اتخذوا دياناتهم غطاء لإرجاع مجد الفرس بالنسبة للصفويين , أو هيكل سليمان بالنسبة لليهود .
,
فقط لا تكترث ,
,
خالص التحايا
عمر

والله الماسونيه لحست مخ
مسيطرين على كل شي في الافلام العرب هم الارهابيين
بس نصيحه اعرف اش هدفهم
ولا ترتبط بالموضوع لدرجه الهوس